Not known Details About اضطرابات التعلم عند الأطفال
Not known Details About اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
كثرة نسيان الواجبات المنزلية سواء من حيث أدائها أو إحضارها للمدرسة
يمكن توجيه تلاميذ صعوبات الذاكرة، إلى ترتيب أو تصنيف المعلومات وفق معايير محددة تساعدهم على التذكر.
ضعف التناسق الحركي أثناء المشي أو ممارسة الرياضة أو القيام بمهام تتطلب استخدام عضلات صغيرة مثل الإمساك بقلم.
ولهذا يُستحسن أن يعرف الوالدان أعراض اضطرابات التعلُّم. وكلما اكتُشفت الأعراض أسرع، زادت قدرتك على مساعدة طفلك على النجاح.
الوراثة: بعض اضطرابات التعلم، مثل اضطرابات القراءة والرياضيات، تكون وراثية.
فقد يحتاج الطفل إلى علاج أو وسائل تعليمية معينة أقل من ذي قبل مع مرور الوقت. حيث يمكن أن يساهم العلاج المبكر في تقليل آثار اضطراب التعلم.
في بعض الأحيان، قد يعاني كل الأطفال من صعوبة التعلم واستخدام المهارات الأكاديمية.
نظِّم مسابقات إملائية وكتابية داخل الصف أو بين الصفوف لتحفيز الطلاب على تحسين الكتابة.
قد يصدر من بعض الأطفال تصرفات معيّنة لصرف الانتباه عن الصعوبات التي يواجهونها في الدراسة.
تختلف صعوبات التعلُّم في مدى تأثيرها وتنوعها، فتشمل صعوبات في مجالات مثل القراءة والكتابة والحساب، وقد تكون ناتجة اضغط هنا عن عوامل مختلفة مثل العوامل الوراثية أو البيئية، لكن هذه الصعوبات قابلة للعلاج عبر اتباع استراتيجيات متعددة مثل الاهتمام بالتقييم المبكر، وتقديم الدعم التعليمي المناسب، واستخدام تقنيات تعليمية متقدمة.
تُعتبر عملية سماع الأصوات هي الركيزة الأساسية التي تساعد الطفل على تعلّم فهم الكلام والتحدّث، وفي حال معاناة الطفل من فقدان السمع أو ضعفه فإنّ الطفل يفتقد إلى سماع هذه الأصوات المهمة وهذا بدوره يؤدي إلى العديد من المشاكل في النطق، والقراءة، والنجاح الدراسي، والمهارات الاجتماعية، وتجدر الإشارة إلى أهمية فحص حاسة السمع عند الطفل والحصول على الرعاية الطبية اللازمة بوقت مبكّر في حال وجود أي اشتباه بمشاكل السمع لديه، وفي الحقيقة هناك بعض العلامات التي تدلّ على وجود مشكلة ضعف السمع لدى الطفل نتيجة عدم سماع الأصوات بشكل جيّد وعدم القدرة على التحدّث بوضوح، ومنها؛ عدم استخدام الأحرف والمقاطع ذات الأصوات الهادئة التي يصعُب سماعها مثل؛ س، ش، ف، ت، ك، بالإضافة إلى عدم قدرة الطفل على سماع صوته خلال الحديث وذلك بسبب استخدام نغمة عالية جدًا أو خافتة (هادئة) جدًا، بينما يجد الأفراد المحيطون بالطفل بأنّ هذا الحديث الصادر عنه عبارة عن دندنة أو غمغمة؛ أي أنّه كلام غير واضح أو أصوات مختلفة عن المألوف.[٢]
ضيق مجرى الهواء الأنفي نتيجة تضخّم اللوزتين، أو اللحميات الأنفية، أو الحساسية.
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
كما يُمكن أن يُساعد اختصاصي معالجة النطق واللغة في تحسين المهارات اللغوية.